💢 حصري قصص رعب حقيقية - 2 - (حدث بالفعل)

  • ناشر الموضوع Ahmad Abdel Rahim
  • تاريخ البدء
  • الردود 4
  • المشاهدات 822
💢 الموضوع يحتوي على محتوى حصري.

مرحبا ً بك في الــديــوان الإلكتروني

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في الــديــوان الإلكتروني.

انظم إلينا و تمتع بتجربة رائعة, ستجد كل ما تبحث عنه.

التسجيل مجاني بالكامل

رعب وغموض
  1. اشباح وأرواح
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
قصص رعب حقيقية
(حدث بالفعل)

--------------------------------------------------------------
▪︎من الجيد رؤية صديق قديم.
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎

▪︎كنت في سن ال 37 وقتها عندما جاءتني دعوة من أصدقاء المدرسة الثانوية .كانت دعوة لشمل الرفاق القدامى .لم أتردد في القبول.
ركبت الطائرة من أقرب مطار إلى مدينتي القديمة وهناك استأجرت سيارة للذهاب إلى الملتقى.
كانت المسافة حوالي 35 ميل المفترض أن اقطعها عبر مناطق ريفية سبه مهجورة من البلاد.
وهذا ما فعلته بالفعل ،

عندما وصلت إلى مسافة نحو ثلاثة أميال خارج المدينة وعلى جانب الطريق كان هناك شخص متوقف يرفع يديه لي إشارة بالتوقف له.
توقفت بالفعل وكانت المفاجأة،
لم يكن الرجل إلا "جيم" أحد رفاق المدرسة الثانوية القدامى.

اصطحبته معي وأنا سعيد جدًا به ،
لم أكن رأيته خلال العشرين سنة الماضية ولا مرة لكنه يبدو كما هو منذ تركته ربما أكبر بقليل.
بدأنا نتحدث عن ذكرياتنا القديمة حتى وصلنا إلى المدينة.

سألته إذا كان يرغب في الذهاب إلى لقاء لم الشمل في المدرسة.
رد علي بقوله :
"لا ، فقط خذني إلى منزلي "

منزل والدي جيم كان على بعد مبان قليلة من منزل جدتي.
استدرت في اتجاه البيت لكنه طلب مني أن اخذه إلى المدينة،

وصلنا إلى مكان فيه منزل متحرك موجود في حديقة هناك ، ظننت أنه يعيش فيه.
عند نهاية الطريق طلب مني أن أتوقف وانزله هناك.

قبل أن يرحل أشار إلي وقال :
" سعيد بمقابلتك "ثم رحل واختفى في ظلام الليل.
ذهبت إلى لقاء زملائي القدامى وهناك بدأنا الحديث عن اللقاء وذكر من سوف يأتي إليه..
ذكرت لهم الموقف الذي حدث مع جيم.
عندما قلت لهم ذلك ، سكت الجميع وبدى أنهم في صدمة ..

ابن عمي تغير لون وجهه من الصدمة،
بعد قليل تحدث أحدهم:
جيم مات منذ ثمان سنوات في هذا الطريق،اصطدمت سيارته عند المنحنى، كنا جميعًا في جنازته "
شعرت بصدمة عنيفة ودوار في رأسي.


تمت .
------------------------------------------------------------------------

▪︎محطة الأشباح.
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎

▪︎كنت أقود السيارة عبر البلاد عندما كان عمري 16 سنة ومعي والدتي وأختي التي كانت تبلغ 20 سنة وقتها.

كان الوقت متأخر لكننا كنا مستيقظين ونشعر براحة وانتعاش في السيارة.

كنا نسير عبر طريق سريع بين الولايات وكنا في حاجة لوقود للسيارة وكذلك لإستخدام الحمام لذلك قررنا التوقف في الاستراحة ومحطة الوقود الوحيدة الموجودة في مسافة 200 ميل.

كان هناك سيارة بها بعض المراهقين في المحطة وكذلك سيارة صغيرة رمادية اللون متوقفة أمامنا فيها اثنان من الشباب متوقفين خارجها.

عندما دخلنا إلى المحطة كان كل شيء يبدو غير طبيعي .
هناك شيء ما خطأ..​
كنا نقود في الطريق منذ أيام،
توقفنا فيها في العديد من محطات الوقود والإستراحات أثناء الليل لم نشعر بالخوف والإنقباض إلا في تلك المحطة.

دخلت أمي وأختي إلى الإستراحة بينما بقيت أنا في السيارة.

سمعت أن المراهقين تسللوا إلى الخارج ولم يستطيعوا تشغيل مضخة البنزين لذلك خرجوا على عجل وغادروا أما الرجلين فكانا واقفين هناك جامدين..


لا يتحدثان معا لا يتحدثان في هواتف ولا يفعلا اي شيء.

عندما عادت أمي واختى نظر الرجلان ببطأ إلينا .

استدار الرجلين برأسيهما فقط بشكل غريب دون ان يتحرك باقي الجسد
عندما نظرا إلينا كانت عينوهما سوداء خاوية تمامًا فارغة ، لا تعكس أي ضوء وكأنها حفر عميقة سوداء .


بسرعة انطلقنا من هناك ولم نتوقف إلا في المدينة.
كانت تجربة مريعة .
حاولنا البحث عن المحطة على الخريطة لكنها لم تكن موجودة .

لم تظهرها خرائط جوجل أبدًا ولا حتى أي خريطة ورقية .
سألنا السكان المحليين عن المحطة لكنهم أنكروا وجود أي محطة وقود في تلك المنطقة.
عندما عدنا على هذا الطريق أثناء النهار لم يكن هناك أي أستراحة في المكان .

تمت

--------------------------------------

لقد جاء إلينا المقبرة.
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
▪︎كنا نركب سيارة صديقي القديمة في أطراف المدينة النائية.

عبرنا عبر مقبرة ضخمة وهناك توقفنا، نزلنا من السيارة ومشينا عبر تلة عالية، صادفنا بركة مياة صغيرة،

هناك على الضفة الأخرى من البركة كان يجلس شخص على صخرة ،
مجرد كيان مكسو بالأسود، لا يمكن تمييز ملامحه أو أي شيء فيه...


فقط بدا وكأنه رجل يرتدي قبعة من نوع قديم.

ارتفع صوتنا بالنداء عليه والتلويح بأيدينا لكنه لم يظهر أي علامة على أنه سمعنا ، واصل الجلوس في مكانه لفترة ثم فجأة قفز واقفا واندفع نخو البركة ...

حدث شيء مذهل أمام أعيننا ،


انطلق الرجل إلى الشيء سائرًا بسرعة فوق المياة حتى منتصف البركة ثم اختفى في المياه.

شعرت بالرعب أنا وصديقي، انطلقت منا صرخات ذهول ثم انطلقنا بأقصى سرعة عائدين نحو السيارة.
لم تدر السيارة ، كررنا محاولة تشغيلها لكنها كانت كالجسد الميت ،

فجأة سمعنا صوت شيء ما ينقر السيارة من الخلف
لم تكن نقرات مستمرة لكن كل بضع ثوان نقرة .

لم يكن هناك أي شخص في الخارج،
كان المكان مظلم إلى حد ما وأصبح الموقف مرعب .

فتحت هاتفي للإتصال بوالدتي لكي تأتي إلينا بسيارتها لكن المفاجأة أنه لا توجد أي إشارة شبكة في الهاتف المحمول !
لم يكن فقط هاتفي هو غير المتصل بشبكة لكن هاتف صديقي أيضًا كان كذلك.

الوضع مخيف حقًا ..
نشعر بوجود شيء ما في الخارج،
شيء يسطير على كل أجواء المكان لكننا لا نراه.
استمر الوضع لمدة 30 دقيقة تقرببًا وأخيرًا ...أخيرًا دارت السيارة.

تنفسنا الصعداء وانطلقنا بأقصى سرعة لكي نخرج من المقبرة..
فور خروجنا منها عادت الإشارات إلى الهواتف المحمولة.

كان موقف لا ينسى ،
ما اعرفه على وجه اليقين أن شيء ما أو كيان ما كان موجود هناك وهو ليس إنسان ولا حيوان بكل تأكيد.

-----------------------------------------------------------
أشباحي

▪︎إنفصل والدي عندما كنت مراهقة،
وقتها انتقلت للعيش مع والدتي في منزل غريب.
حدث لي فيه الكثير من الأحداث المخيفة الخارقة للطبيعة ..

أكثر من مرة وبينما أنا جالسة اقرأ في فراشي أثناء الليل يبدأ جو الغرفة في التحول إلى البرودة حتى تصبح وكأنها في الجليد،

بعد ذلك بدأت أشعر وكأن شخص ما أو شيء ما يكرهني يحدق بي،


عندما كنت أشعر بذلك كنت أترك الغرفة وأخرج ثم أعود بعد ساعة.

احيانا خلال النهار كنت أرى شيء ما على شكل ظل يتسلل إلى جدران غرفة نومي.
هناك شيء ما في الشقة يتظاهر بأنه كلبي ..
عندما سمعت صوته أول مرة يأتي من أسفل السرير،

دخلت إلى غرفة نومي ونظرت تحت الفراش،



لم يكن كلبي هو من أصدر ذلك الصوت القوي،
في الواقع لم يكن الكلب قادر على إصدار مثل ذلك الصوت .

كان صوت كلب ضخم أو كيان ما يتظاهر بأنه كلب !


في أوقات ما كان كلبي يصدر أصوات أنين ويبقى في الغرفة المجاورة ، لم يكن بتسجيب لي أو يأتي أبدًا عندما أنادي عليه وكأنه خائف من شيء ما في غرفتي.

لم أستطيع الحياة في تلك الظروف وانتقلت للحياة مع والدي
وعندها فقط توقفت تلك الظواهر.
تمت .
--------------------------------------------------------
جدتي ترى الموتى.


توفيت جدتي لأمي عندما كنت طفلة في العاشرة تقريبا لكن قبل موتها بعام تقريبا

بدأت تظهر عليها بعض الاعراض الغريبة

لم تكن مريضة ولكن هو فقط التقدم في العمر ومايصاحبه من ضعف..
الكل تقريبا اعتبرها اصيبت بالخرف ولكن بحكم قربي منها لحبي الشديد لها وملازمتها في كل الاوقات كنت أحس أنه شيئا اخر لم يكن خرفا وكانت بكامل قواها العقلية حتي توفيت ولكنها بدأت تري وجوه لاشخاص لاتعرفهم في كل مكان حولها رجال ونساء فقط وجوه علي الارض

والجدران والاثاث ثم ابتدأت تري كميات كبيرة من الدود
في كل مكان حتي انها كانت ترفض الطعام احيانا

لرؤيتها الدود يخرج منه يتخلل كل هذا ملامح من حياتها في طفولتها وشبابها ورؤية زوجها وابناءها الاطفال المتوفين وكل اقرباءها من الاموات كانت سيدة مؤمنة وتعلم ان أجلها قد حان
.
لذلك لم تجزع من هذه الرؤي التي تلازمها طوال الوقت ماجعلني أفكر عندما كبرت في حقيقة حياة البرزخ وهل عاشتها جدتي قبل موتها علما بأن أبي ايضا أصبح يحدث اقربائه المتوفين واصبح يراهم كثيرا قبل مماته بفترة قصيرة مع أنه كان بكامل قواه العقلية ولم يصب بالخرف ابدا.

--------------------------------------------------------
الولد والدراجة .


هذه القصه حدثت معى منذ حوالي ٣٠ عام
كنت في المنصوره عند بنت خالتي ولأنه منزل لست معتاده عليه صحوت تقريباً الساعه ٢ ووقفت فى الشرفة وجدت شاب عنده حوالي ١٨ سنه يركب دراجة ويأتى من أول الشارع ركنها أمام المنزل الذي أمامى وهو بيت من البيوت القديمة التى بها شبابيك طويله على السلم رأيته يدق باب شقه في الدور الثاني لم يفتح له أحد فنزل إلى آخر الشارع بالدراجة وكان هناك أرض زراعية دخلها واختفى
فى الصباح رويت لبنت خالتي ماحدث ليلة أمس وان هذا الشاب قد حزنت لما حدث له وانه لم يفتح له أحد
قالت لي ماذا تقولين وعن من تتحدثين؟!
هذا الشاب قد مات منذ أسبوع بدراجته فى سكة القطار وهذه شقة والدته..
تمت
-----------------------------------------------------
الميت الحي.
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
▪︎أعمل كممرضة للأمراض النفسية،
في بداية مسيرتي المهنية عملت في مؤسسة للصحة العقلية.

واحد من المرضى المقيمين في المستشفى كان صامت بشكل تام وبإرادته بمعنى أنه لا يتكلم على الإطلاق مع أي شخص .

هذا يعني أنه لم أو لا لايستطيع أو لا يريد أن يتكلم لكن الغريب أنه لم تكن هناك أسباب طبية وراء ذلك .

كان الرجل يتكلم بشكل عادي في الماضي وكان ييدو طبيعيًا جدًا .

كان طول الرجل حوالي سبعة أقدام،
نشأ في إحدى الولايات الجنوبية و
انضم للجيش من قبل في شبابه.

ذلت ليلة اختفى فجأة وفشلت كل وسائل البحث عنه .

لم يتم العثور عليه

بأي شكل رغم كل المحاولات لتتبعه أو معرفة أين ذهب ،

في النهاية تم الإعلان عن فقدانه ثم وفاته.

بعد عشر سنوات كاملة من اختفاء الرجل ذات يوم دخل رجل يصل طوله إلى سبعة أقدام إلى الإستقبال في مستشفى فرجينيا،


في الجزء الذي أتواجد فيه وقال لموظف الإستقبال بكل بساطة:

"إسمي ماريون دوشين وقد مت منذ عشر سنوات !!"

كان منظر الرجل غريب جدًا يغطيه الغبار كله.
وكانت تلك هي آخر كلمات ينطقها الرجل على الإطلاق.


الأغرب من ذلك أنه كان يرتدي نفس
الملابس التي كان يرتديها قبل عشر سنوات حين اختفى كما ذُكِر وقتها !

لم يتم إستخدام رقم ضمان إجتماعي للرجل ولم يكن معه هوية أو أوراق ثبوتية على الإطلاق ورغم ذلك تم التعرف علي هويته الحقيقة من خلال بصماته.


تم التواصل مع أسرته التي كانت تسكن في منطقة أخرى بعيدة لكن رد فعلهم كان

غريب جدًا ...

قالوا أنهم مروا بفترة حزن بالفعل على ابنهم المفقود وأن من يدعي أنه ابنهم ليس هو بالتأكيد.

طلبت الأسرة من المستشفى ألا يتصلوا بهم مرة أخرى.

ورغم ذلك فقد بقي ماريون في المشفى ..
كانت تصرفاته هي الأغرب على الإطلاق . بل لنقل أغرب شيء صادفته في حياتي كلها .


يقوم ماريون بالمشي كل يوم طول اليوم تقريباً وهو يحرك شفتيه وكأنه يتكلم أو يهمهم بشكل غامض ولكنه لا يخرج أي صوت من فمه كما كانت لديه عادة أغرب...

كان يلقي برأسه للخلف بزاوية حادة ويفتح فمه على مصراعيه كما لو كان يضحك من قلبه ولكنه لا يفعل وحتى صوت أنفاسه لا يمكنك أن تسمعها ،

إذا تحدثت إليه يبدو أنه يستمع إليك ويلقي برأسه للخلف كأنه يضحك.

تم تجربة العديد من الأدوية مع ماريون لكنها لم تؤثر عليه لا بالإيجاب ولا حتى بالسلب.

تم تجربة العلاج المهني معه لكنه لم يؤدي إلى نتيجة لأنه كان فقط يبتسم.
كان ماريون يستيقظ من النوم ويبدأ
المشي في المكان بشكل روتيني ما لم يُطلب منه أن يبقى في مكانه.

في آخر يوم لي في تلك الوظيفة رأيت ماريون يسير في ساحة إنتظار السيارت في المستشفي بنفس الطريقة وهو يحرك شفتيه ويرجع رأسه للخلف ليضحك.
ظللت أتساءل:
هل كنت أتعامل مع شبح كل هذا الوقت.
ما زلت لا أفهم.

تمت
---------------------------------------
جدي وجدتي
----------------------------------------
▪︎أخبرني جدي أنه كان يجلس أمام بيته عندما جاءه صوت جدتي من الداخل تنادي عليه،



اندهش الرجل وظن أنه يتوهم ذلك لأن جدتي ماتت بالفعل منذ عدة سنوات لكن الصوت عاد ينادي عليه أكثر من مرة بإلحاح.

سمعه بوضوح لدرجة أنه قام من مكانه ودخل إلى البيت ليفهم ما يحدث .
بعد دخوله بثوان قليلة سمع صوت ارتطام عنيف يأتي من الخارج.
خرج بسرعة ليجد عامود حديدي قد سقط من الطابق الأعلى في المنزل فوق كرسيه بالضبط.
انسحق الكرسي تحت ثقل العامود !
تمت.
------------------
ترجمة : أحمدعبدالرحيم.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

Sally

★مـشـرف خـاص★

الإشراف
النشاط: 100%
تعليق

Ahmad Abdel Rahim

✽ مُــحــرر ✽

التحرير والتدقيق
باحث و كاتب
عـضـو
النشاط: 100%
  • ✒ ناشر الموضوع ✒ ناشر الموضوع
التفاعلات: Medo
تعليق

أحْمـَدِ جَمـَآلَ

✵ مٌـراقـب ✵

المٌـراقـبة
التحرير والتدقيق
الـتـطـويـر
النشاط: 100%
تعليق

Ahmad Abdel Rahim

✽ مُــحــرر ✽

التحرير والتدقيق
باحث و كاتب
عـضـو
النشاط: 100%
  • ✒ ناشر الموضوع ✒ ناشر الموضوع
التفاعلات: Medo
تعليق
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد…