تناولنا الحديث عن اللغة العربية وأنها من أهم الروابط التي تربط أبناء الأمة وأنّ الالتزام بها طريق للقضاء على اللهجات المنتشرة في شتّى أرجاء الوطن العربي، بل وفي القطر العربي الواحد.
ونظرًا لأهمية اللغة العربية ودورها في ترابط أبناء الوطن وتوحدهم ،فقد حرص الغزاة قديمًا وحديثًا على تغييبها بشتّى الوسائل، وما أكثرها!
ولعل أخطر هذه الوسائل هي فرض لغتهم الأجنبية فرضًا على الأمة العربية؛ ليحققوا أهدافًا ثلاثة :
أما الأول: فحبس لغة العرب في لغتهم سجنًا مؤبدًا
وأما الثاني: فالحكم على ماضي العرب بالقتل محوًا ونسيانًا .
وأما الثالث: فتقييد مستقبل العرب في الأغلال التي يصنعها ، ونتيجة لهذا فإننا سنصبح بعد ذلك أتباعًا - كما يريدون- نحني الرأس لكل ما يُصَدَّر إلينا ، ونصفّق لكل قادم من ناحيتهم .
ونظرًا لأهمية اللغة العربية ودورها في ترابط أبناء الوطن وتوحدهم ،فقد حرص الغزاة قديمًا وحديثًا على تغييبها بشتّى الوسائل، وما أكثرها!
ولعل أخطر هذه الوسائل هي فرض لغتهم الأجنبية فرضًا على الأمة العربية؛ ليحققوا أهدافًا ثلاثة :
أما الأول: فحبس لغة العرب في لغتهم سجنًا مؤبدًا
وأما الثاني: فالحكم على ماضي العرب بالقتل محوًا ونسيانًا .
وأما الثالث: فتقييد مستقبل العرب في الأغلال التي يصنعها ، ونتيجة لهذا فإننا سنصبح بعد ذلك أتباعًا - كما يريدون- نحني الرأس لكل ما يُصَدَّر إلينا ، ونصفّق لكل قادم من ناحيتهم .