لَكَ الحَمد إِذ أَنقذتَني دُون رفقَتي مِن المَوت بَينَ المَوج في ظلمة البَحرِ وَنَجيتَني وَحدي بِلُطف وَرَحمة سَريعاً بِلا سُوء إِلى ساحة البَر صالح مجدي بك