تحمل القضايا الباردة في طياتها دوما كما هائلا من الحزن و المعاناة سواءا للضحية الذي يبقى مصيره مجهولا حيا كان أو ميتا أو لعائلته و أحباءه الذين يمزقهم ألم الفراق و الإنتظار، لكن قضيتنا هذه حزينة بشكل آخر. و هذا لأنها حملت طابع الوحدة و العزلة المخيفين حتى النهاية...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.