e-Dewan.com

💢 حصري قصص رعب مترجمة حقيقة 1/ (شبح الفراش)

  • ناشر الموضوعAhmad Abdel Rahim
  • تاريخ البدء
  • الردود 2
  • المشاهدات 582

العنوان:
💢 حصري قصص رعب مترجمة حقيقة 1/ (شبح الفراش)

💢 الموضوع يحتوي على محتوى حصري.

مرحبا ً بك في الــديــوان الإلكتروني

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في الــديــوان الإلكتروني.

انظم إلينا و تمتع بتجربة رائعة, ستجد كل ما تبحث عنه.

التسجيل مجاني بالكامل

رعب وغموض
  1. اشباح وأرواح
🔞 للكبار فقط
  1. ⚠️تحذير: قد يحتوي على مشاهد غير لائقة لصغار السن او أصحاب القلوب الضعيفة.
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
قصص رعب مترجمة حدث بالفعل
شبح الفراش
القصة (حدث بالفعل) من الهند .
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎

▪︎الآن علي أن أواجه أسوء مخاوف طفولتي...
كنت أخاف بشدة من النوم وحدي،
واحدة من أقوى ذكريات طفولتي وأنا مستلقي على ظهري في السرير ، أشعر بالخوف الشديد من إغلاق عيني ، معتقدًا أنه إذا فعلت ذلك ، سيظهر شخص ما بجواري.


4b47064e33409ec27e4b14bb1712cbb5

▪︎أغرب شيء هو أنني لم أتخيل قط أن هذا الوحش ، أو مهما كان ،سوف يؤذيني بأي شكل من الأشكال.

كان دائمًا هناك..
بجواري ، مستلقي على جانبه،
يراقبني بعيون مفتوحة على آخرها، لا ترمش لحظة واحدة، أكون خائفًا جدًا من فعل أي شيء ،
B163800bf640f1e52b881cc36f7d7561

خائفًا جدًا من الحركة أو الصراخ.
هذا العجز الذي كنت أشعر به في موقف خيالي مثل هذا دمر طفولتي إلى حد كبير.
لقد أصبح الأمر كابوسيًا لدرجة أنني كنت أصرخ وأتجول في سنوات المراهقة إذا اضطررت إلى النوم بمفردي.


Ff9a77d968d570f279fc523ab666dd47
▪︎حتى العاشرة من عمري ، كنت أنام في غرفة نوم والديّ على سرير أطفال منفصل بجوار سريرهما.

بعد ذلك ، حتى عيد ميلادي الرابع عشر ، كنت أجبر أحد والديّ على النوم بجواري. وبالنظر إلى أنني نشأت في الهند ، لم يكن العلاج النفسي خيارًا، لكن هذا لا يعني أن والديّ لم يحاولا إقناعي وطمأنتي نحو تلك المخاوف.

حاولا النوم بجانبي والتسلل للخارج في منتصف الليل ، أو الجلوس بجوار سريري والإنتظار حتى أنام.
لكن لم ينجح أي شيء من ذلك.
كنت دائمًا أستيقظ في منتصف الليل، غارق في العرق ،
أرتعش من الخوف.
كنت أهرول على الفور إلى غرفة نومهم ،
وأوقظهم لأخبرهم بمدى خوفي .

▪︎في عيد ميلادي الرابع عشر ، وضع والداي أخيرًا
أجبراني على النوم وحدي.
ناشدتهما،
بكيت،
وحاولت تبرير أنني لم أكن حقًا طفلًا صغيرًا خائفًا وأن مخاوفي كانت منطقية ولكن لم ينجح أي من ذلك .

وهكذا بدأت أخيرًا في النوم وحدي.
كنت أقوم بطقوس غريبة ،
كنت أشرب كأسين من الماء بالضبط كل ليلة قبل ساعتين من موعد النوم ، حتى لا أشعر بالعطش ولا أن أضطر إلى الإستيقاظ للتبول في الليل.


ثم أتأكد من إغلاق جميع الأبواب المؤدية للخارج ، وسحب الستائر ، وأبقي مصابيح الحمام مضاءة. بالتأكيد كان أهم جزء في طقوس الليلية هو إبقاء الوسائد في خط مستقيم ، بجوار المكان الذي أنام فيه ، لإغلاق المساحة على الوحش الذي يحاول النوم بجواري.

▪︎ استغرق الأمر مني شهورًا قبل أن أعتد أخيرًا على النوم وحدي.
لم أكن مرتاحًا بأي حال من الأحوال ، لكنني على الأقل لن أشعر بالنعاس الشديد في اليوم التالي أثناء النهار.
ثم دخلت الجامعة...
كان الذهاب إلى الكلية هبة من السماء.

كان لدي سرير مفرد في غرفة صغيرة ، محاط بالكثير من الأولاد الصاخبين مثلي.

في حين أن العديد من زملائي الآخرين وجدوا الأمر مزعجًا ، كانت تلك الضوضاء بالنسبة لي تمثل راحة عميقة واطمئنان.

▪︎ بعد التخرج عدت إلى منزل والديّ وبدأت بالتحضير لامتحانات الوظائف الحكومية. وبدأت طقوسي من جديد وكأن شيئًا لم يتغير. لكنني على الأقل كنت أنام بشكل أفضل. وصل الأمر إلى ذروته عندما حصلت على وظيفة وانتقلت إلى منزلي المملوك للحكومة بسرير في سن 26 ، قبل أسبوعين فقط.

مع اقتراب موعد نومي ، اتبعت كل طقوسي. شربت مائي ، وأغلقت جميع الأبواب ، وسحبت الستائر ، ورتبت الوسائد ونمت براحة. تغيرت الأمور في صباح اليوم التالي.


عندما استيقظت ، وجدت أن وساداتي لم تكن موجودة بجواري على السرير .
لقد تم وضعهم بشكل مرتب ، واحدة فوق الأخرى ، على المائدة الجانبية...


▪︎الأمر الأكثر رعبًا في هذا الأمر هو أنه لم يكن هذا شيئًا جديدًا علي. كان هذا يحدث طوال طفولتي.
كل صباح كانت الوسائد التي كنت قد وضعتها بجواري بعناية تختفي. لطالما افترضت أن أحد والديّ هو من فعل ذلك ، وخاصة والدي الذي كان ينهض مبكرًا.


لكنني كنت أعيش وحدي الآن ، وكانت جميع أبوابي مقفلة عندما كنت أتحقق منها في الصباح.

▪︎ في البداية رفضت هذا ، معتقدًا أنني ربما نسيت أن أضعهم بجانبي الليلة الماضية.
كنت في الواقع سعيدًا جدًا بهذا الأمر ، حيث بدا الأمر وكأنني قد تجاوزت مخاوفي أخيرًا.


لكن الأمر تكرر مرة أخرى في الليلة التالية.
والتي بعدها .

ليلة وراء ليلة كان الأمر يتكرر كما هو ..
▪︎ عادت كل مخاوف طفولتي أقوى من أي وقت مضى.

رجعت لعادة البقاء مستيقظًا مثل البومة ، حيث أغفو لمدة نصف ساعة كحد أقصى أو نحو ذلك كل ليلة. وكانت الوسائد تنتقل من على السرير كل ليلة.

أصبح الأمر كالجحيم.
الآن لم أعد طفلاً ، لذلك لم أفترض فقط أن شيئًا خارقًا كان يحدث هنا. حاولت أن أتصرف كشخص بالغ ، وأن أفكر بعقلانية لأنني كنت خائفًا جدًا من إمالة رأسي إلى اليسار عند الإستلقاء على السرير.


▪︎هل كنت أسير أثناء النوم؟

هل كانت هذه هي الطريقة التي تتحرك بها تلك الوسائد في الليل طوال حياتي؟
لم يكن هذا شيئًا يعرفه والداي عني وبدلاً من ذلك قاما بتوبيخي لكوني جبانًا جدًا كرجل بالغ.
لكنني كنت بحاجة إلى إجابات..
كاد عقلي يجن،
لابد من طريقة أحصل بها على إجابات عما يحدث معي .


▪︎في النهاية فكرت في شيء ما...
اشتريت كاميرا فيديو ووضعتها بجانب سريري.
كان ما وجدته في الفيديو هو الذي جعلني أكتب هذا.
لم أكن أسير أثناء النوم.
كانت مخاوفي وتخيلاتي وكوابيسي. كلها حقيقية تمامًا.
حقيقة لدرجة مخيفة،


انا نفسي لم أتخيلها طوال ال 26 سنة من حياتي.

▪︎كانت ركبتي ترتجفان وسقط قلبي بين قدمي رعبًا عندما رأيته...
كان رجلًا غريبًا أو لنقل كيان في شكل رجل يمر عبر باب غرفة نومي.
عبر الباب المغلق وكأنه هواء ..
دخل وأنا نائم،
التقط الوسائد ووضعها بدقة على الطاولة الجانبية واستلقى بجانبي. كان ينظر مباشرة إلى الكاميرا ، بعيون مفتوحة على آخرها لا ترمش ولا تتحرك.
▪︎بقي الرجل هناك ، لساعات ،
فقط ينظر إلى الكاميرا نفس النظرة الثاقبة الثابتة ،
ولا يتحرك حتى بوصة واحدة.
قبل أن أستيقظ ،
قام من مكانه ببساطة ورحل بعيدًا ، واختفى عبر باب غرفة النوم المغلق!


▪︎الآن أنا مرعوب للغاية.
لا أعرف ما الذي يحدث ، وما هو هذا الشيء ، ولماذا يفعل ذلك ، أو حتى ما إذا كانت حياتي في خطر.
انا بحاجة الى مساعدة.
أحتاج إلى إنهاء هذا إذا كنت سأحصل على برهة من النوم مرة أخرى. من فضلكم يا رفاق...
ساعدوني !

تمت.
ترجمة:
أحمدعيدالرحيم
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
Bosy hassan

Bosy hassan

عضو مٌميز
عـضـو
النشاط: 86%
حاجه مخيفه جدا . انا حصلى حاجه تشبه الموضوع ده . ليه كده يا استاذنا انا بحاول مفتكرش الموضوع ده ابدا . تحياتى ليك
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
تعليق
Horror

Horror

★مـشـرف خـاص★
الإشراف
الديوان الوثائقي
النشاط: 100%
  • أعجبني
التفاعلات:Medo
تعليق
أعلى