e-Dewan.com

💢 حصري قصص رعب مترجمة -11- (حدث بالفعل)

  • ناشر الموضوع Ahmad Abdel Rahim
  • تاريخ البدء
  • الردود 2
  • المشاهدات 470

العنوان:
💢 حصري قصص رعب مترجمة -11- (حدث بالفعل)

💢 الموضوع يحتوي على محتوى حصري.

مرحبا ً بك في الــديــوان الإلكتروني

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في الــديــوان الإلكتروني.

انظم إلينا و تمتع بتجربة رائعة, ستجد كل ما تبحث عنه.

التسجيل مجاني بالكامل

رعب وغموض
  1. اشباح وأرواح
  2. جن وشياطين
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
قصص رعب مترجمة حقيقية

(حدث بالفعل)


1• ما لا نرى .
أبلغ من العمر 49 عام ،عندما كنت في أوائل العشرينات من عمري ، كنت أؤمن بمبدأ المادية, كان رأيي أنه لا يوجد شيء في الحياة إلا ما يمكنك أن تراه أو تلمسه لكن ليس هناك أي شيء آخر غير ذلك.

إذا كنت تقرأ هذا فأنت تعلم أن الأمر لم يعد كذلك بالنسبة لي. أعتقد أن أفضل طريقة للبدء هي إخبارك عن صديق لي قديمًا في المدرسة الثانوية.

اسمه تود التقيت به من خلال صديق آخر كنت أعرفه منذ الصف السادس.

كان تود شاب جيد حقًا, دائمًا متفائل ومخلص كما كان شخصًا صلبًا ، ربما أنظر إليه الآن على أنه أكثر إنسان حقيقي التقيت به حتى الآن في حياتي.

كنا في نفس العمر, حوالي 19.
كانت قد مرت فترة منذ الوقت الذي رأيته فيه وفجأة ذات يوم اتصل بي صديقنا المشترك وأخبرني أن تود مات.

كانت صدمة بالنسبة لي..

سألته عن تفاصيل ما حدث فأخبرني أن النيران قد اشتعلت في منزلهم وتوفى وهو يحاول إنقاذ إخوته الصغار أثناء الحريق.

لا أستطيع التذكر بالضبط لكنني أعلم أنه بعد اشتعال النيران في البيت اقتحمه مرة بعد مرة لإنقاذ إخوته. أنقذ 2 من إخوته ودخل مرة أخرى فانهار عليه السقف هو و5 آخرون وماتوا جميعًا.
كان حدث رهيب , لم أستطع استيعابه أو تصديقه.
بعد مرور من 4 إلى 5 سنوات تقريبًا من وقوع هذا الحادث, ذات يوم كنت في سيارتي متجهًا إلى بعض الأصدقاء الذين يعيشون في نفس الحي الذي وقع فيه الحادث. كنت على بعد ميل أو نحو ذلك من منزل أصدقائي حيث اتجه.

أمامي على بعد بضعة أمتار وفي الاتجاه المعاكس كان هناك رجل يمشي في الطريق.

رجل يرتدي بنطلون جينز وسترة داكنة اللون لها طاقية , يديه موضوعة في جيبي سترته ورأسه منخض لأسفل ينظر إلى الأرض وهو يمشي.

بالنسبة إلى ، هذه هي الهيئة التي أتذكر بها تود, أتذكره دائمًا وهو يرتدي ملابس جينز وغطاء للرأس وربما سترة تشبه تماماً ذلك الشخص القادم نحوي.

لكن ما خطف عيني فعلًا وجعلني أشعر بذهول كان طريقة سير ذلك الرجل.

أعتقد أن تود كان لديه ساق واحدة أطول قليلاً من الآخر أو ولذلك كان لديه نوع من العرج.

كان يمكنني تمييزه من بين عدد كبير من الناس فقط بمشيته المميزة جدًا تلك.
اقتربنا من بعضنا البعض بشدة, كأن شيئًا ما ليس صحيحًا , لكنه شيء لا أستطيع حقًا أن أضع يدي عليه وألمسه.

أبطأت السيارة وتوقفت أمامه كما توقف هو توقف كذلك.عندما توقف كلانا في وجه بعضنا البعض, رفع رأسه ببطء ونظر إلي مباشرة.

كنا على بعد أقدام من بعضنا ,أنا في حارة 2 وهو في حارة 1 من الطريق, عندما نظر إلى تأكدت تمامًا أنه هو
ووجهه يتألق بأكثر بنور أخضر لامع يمكن تخيله. ظللنا ننظر إلى بعضنا البعض لمدة 4 أو 5 ثوانٍ.

كانت نظرة تحمل معاني الهدوء والسلام تبدوعلى وجهه بينما كنت أنا في حالة صدمة.

رفعت قدمي عن الفرامل وضغت على الوقود وتحركت بالسيارة وأنا في حالة ذهول , على بعد حوالي 20 متر
توقفت مرة أخرى لكنني كنت خائفًا ، أعتقد أن هذه هي الكلمة المناسبة لوصف مشاعري.

كنت خائف من النظر للخلف, لذا جلست هناك لبضع ثوان فقط ثم واصلت السير وذهبت إلى حيث كنت ذاهب.
سمعت بعض الأشخاص يتحدثون عن الألوان في السماء والتي كانت أجمل وأكثر إشراقًا في تلك المنطقة في الوقت الذي ظهر فيه تيد.

قبل حوالي أسبوع من حدوث ذلك كنت أجري محادثة مع صديقي , كما أوضحت كنت ملحد .

أعتقد حقًا أن تود كان موجود هذا الطريق في ذلك اليوم لإخباري بوجود شيء آخر.


شيء في الحياة آخر , شيء غير مادي أبعد من مجرد ما نستطيع أن نراه بشكل طبيعي.

بعد هذا الحدث غيرت نظرتي بالكامل إلى الحياة في جزء من الثانية.

.............................................................

2•الشيطان في القبو

9d00965788f13ea36bc8aa31ee0b4972

▪︎أخيرًا انتقلت من حوالي اسبوعين إلى منزلي الخاص،
اشتريته لنفسي ، هذ هي أول مرة أسكن بمفردي في بيت خاص بي.
سابقًا كنت أعيش في مدينة صاخبة وفيها إزعاج وضوضاء طوال الوقت ولذلك اشتريت البيت في منطقة ريفية نائية هادية جدًا.
في البيت كان عندي جارين فقط، يسكنا في بيوت بجانبي ،
الحقيقية أن الاثنين كانا شخصين لطفاء.
بعد أن انتقلت مباشرة وسكنت في البيت وأصبحت كل أشيائي ومتعلقاتي معي بدأت أسمع اصوات قادمة من القبو.
أصوات ضجة غير عادية وفي وقت غريب ...
كل يوم من الساعة 2 إلى الساعة 5 فجرًا.

الصوت كان متصل ولكنه لم يكن مرتفع جدًا ، لكن في هذه الأيام كنت

قد انتقلت حديثٍا إلى البيت جديد وغير معتاد على المكان ولا الهدوء دا ولذلك كان نومي خفيف ومتقطع.
استيقظت على الصوت،
جلست في السرير وركزت سمعي وفعلًا كان واضح انه صوت من داخل البيت من القبو بالتحديد،
شعرت بخوف شديد،
لم أستطع القيام من الفراش لتفقد المكان .

فقط قمت اتأكد من إغلاق باب الغرفة
لاحظ ان هذه هي ثالث ليلة لي في البيت ، ولم أكتشف و لا أعرف طبيعة المكان بالخارج وحتى البيت نفسه ما زلت لم أكتشف كل ما فيه بدقة وخاصة القبو .

نمت في قلق وحذر حتى الصباح ،
فور أن استيقظت في الصباح تذكرت الصوت ونزلت مباشرة إلى القبو.
باب القبو كان عليه قفل ضخم ومتين جدًا .
مفتاح القفل ليس ضمن سلسلة المفاتيح اللي معي ،
بدات أبحث عنه في البيت كله وأخيرًا وجدته موضوع خلف باب المطبخ .

أخذته وأخذت معي سكين، بصراحة كنت قلقًا مما يوجد خلف الباب ، وأخذت مصباح يدوي صغير وبحذر فتحت الباب.

ببطأ وهدوء دخلت القبو ، كان المكان مظلم ، سلطت ضوء الكشاف للبحث عن مفاتيح الإضاءة.
وجدتها وتقدمت أفتح الغرفة وأنظر لأرى ما يوجد داخل القبو .

▪︎كل شيء في الداخل يبدو كقبو عادي جدًا ..
أنابيب المياه وبعض المعدات والأشياء الموجودة في أي قبو منزل.
لاحظت أنه في ركن القبو يوجد جدارين من الخرسانة وبينهما باب من الطراز القديم ،
كانت غرفة مغلقة ليس بها أي شباك ولا الباب نفسه فيه أي فنحات.

اقتربت من الباب دفعته بهدوء ،لم يكتش مغلق، بحذر تقدمت خطوات للداخل.

كانت غرفة اتساعها حوالي 5×6 متر ولكنها كانت خالية تمامًا من أي شيء.مجرد غرفة فارغة خالية.
لكني كنت واهم تمامًا عندما ظننت ذلك.
نظرت إلى ركن الغرفة وهناك رأيت كيان طويل أسود على شكل حرف V , شكل وجسم إنسان مشوه ،
التف ناحيتي،

كان لديه عيون بيضاء مشوهة. الشكل كان يبدو وكأنه
شيطان أو كيان معلون مخيف.
شعرت بالرعب و تسمرت مكاني فجأة صرخ هذا الكيان في وجهي، وقعت السكين من ايدي وانتزعت نفسي من مكاني وانطلقت للخارج بأقصى سرعة .
أغلقت الباب خلفي بكل عنف وانطلقت لخارح القبو،

وأنا أجري للخارج سمعت صوت الكيان يصدر نفس الصوت الذي أسمعه كل ليلة.
في صباح اليوم التالي قررت تركيب أبواب إضافية على تلك الغرفة.
ووضعت عليها سلاسل وأقفال إضافية.

منذ ذلك اليوم ما زلت أسمع اصوات في القبو هنا وهناك في الغالب تكون في نفس التوقيت من الليل.
تحدثت مع أحد جيراني فأخبرني أن والده قال لهم أن رجل في الماضي قام بأعمال سحر أسود وتسليط شيطاني في المنزل والأرض المحيطة.
الرجل كان يريد أن يمنع أي شخص من الإستيلاء على البيت أو الإقتراب من الأرض الموجودة حوله.

القصة أرعبتني أكثر.
الكيان الشيطاني ما زال موجود ومحبوس في غرفة القبو.
عندي أسئلة كتير بلا إجابات وأتمنى أن ألاقي مساعدة من أي شخص...
لماذا هذا الشيء موجود في القبو وما زال يرغب أن يؤذيني ؟
كيف أستطيع أن أتخلص منه أو أجعله يتركني في حالي بدون أن يؤذيني؟!!


ما زلت الأصوات مستمرة كل ليلة.

تمت.
ترجمة:
أحمدعبدالرحيم
..............................................
3•الشيء الذي ينام بجانبي.

3b4b9ad02b6e2f5a900109c44e3dbe5e

▪︎كبداية لدي قطة بنغالية اسمها ديبي

وإذا كنت لا تعرف فإن القطط البنغالية هي بمثابة صيادين عظماء وهي كذلك مخلصة دائمًا ،

أمس أخذت قطتي للصيد معي في الغابة المجاورة لمنزلي،
أعلم أن لديها حاسة شم قوية ولذلك فهي تتمكن من العثور علي دون أي مشكلة.
أخذها معي واتركها تتنقل حولي تبحث عن فريسة مثل أرنب أو طائر .
في هذا اليوم ونحن في الغابة شيئ ما أحدث صوتًا مدويًا
مثل تحطم غصن بعنف أو شيء من هذا القبيل.

وبما أن الغابة التي أسكن بجوارها فيها مجموعة من الحيوانات لذلك لم أكن خائفة أو متفاجئة.
لكن ديبي كانت لديها خطط مختلفة ،
لقد أسرعت إلى حيث جاء الصوت مفترضة أنه كان سنجابًا أو غيره من المخلوقات الصغيرة.
بعد ثوان قليلة ناديت عليها :
ديبي!
لم يأتِ شيء من الغابة الصامتة فعدت أنادي مرة أخرى بصوت مرتفع:
ديبيييييييييييي!
أخيرًا ظهرت قطتي المحبوبة بذراع أرنب في فمها وبعض الدماء على وجهها.
بعد أن أخذت جولتي في الغابة عدت إلى المنزل مع ديبي ولكنها كانت تتصرف بغرابة.
لاحظت أن عيونها أصبحت صفراء بدلاً من لونها الفيروزي
الرائع .بدت أكبر حجمًا قليلًا ، وكان ذيلها أقصر ، كان هناك
العديد من الاختلافات بينها وبين قطتي الأصلية.
بدأت أشك أنها لم تكن قطتي ديبي التي تعيش معي منذ
سنوات. أنا أعرف حتى خطواتها وطريقة مشيتها.
الآن أردت فقط أن أنام بعد أن أمضيت يومًا طويلًا كما أني بدأت أشعر بالمرض ، أنا حاليًا في الفراش.
أكتب تلك القصة وأنظر بخوف إلى ذلك الكائن النائم بجواري.
أعلم أن هذه ليست قطتي ديبي.

تمت.
ترجمة:

أحمدعيدالرحيم.
............................................

4▪︎لا تدخل المقبرة.

حدث هذا منذ سنوات عديدة.
لكن المكان ما زال موجود حتى الآن و مطبوع في ذاكرتي. كان المكان عبارة عن ضريح ومقبرة على مسافة قريبة من شقتي في نيوجيرسي.
كان اليوم الأكثر رعبًا في حياتي هو اليوم الذي مررت فيه من أمام المقبرة وكانت مفتوحة.
لقد مررت بهذا المكان كثيرًا ، منذ أن عشت في تلك
الشقة منذ يضع سنوات ، وكان دائمًا مغلقًا.
كنت أسير بعد ظهر أحد الأيام ولاحظت لافتة بالخارج توضح "ساعات الزيارة".
لم أراه مفتوحًا من قبل ،لذلك قررت التحقق من الأمر.
لذلك دخلت وكان أول شيء أراه هو رواق طويل جدًا ذو أرضية رخامية مع أدراج في الجدران .
ما هو غير متوقع والغريب أني وجدت صالات إستقبال لها بوابات وداخلها كراسي وموائد خلف بوابات من الحديد.
لم أجد احد هناك. كنت بمفردي.
فجأة سمعت صوت خطوات.
أنت تعرف كيف يمكن أن يتردد صدى الخطوات والأحذية على مثل تلك الأرضية؟
قلت :
"مرحبًا؟"
ولا شيء. فقط سمعت صدى الخطوات يتردد بصوت أعلى ، رجعنت أقول بصوت أعلى:
،"مرحبًا؟!؟" لكن أيضًا لا يوجد رد.
صوت الخطوات مرتفع بما يكفي ليبدو كأنه
قاب قوسين أو أدنى الآن مني .
نظرت حولي في كل مكان لا أحد ولاشيء والخطوات تقترب حتى بدت وكأن صاحبها يقف أمامي. اتخذت القرار وفي لحظات كنت خارج المقبرة. لم أقابل اي شخص ولا حتى حارس أو حيوان أو طائر أو أي كائن حي .
كان المكان صامت بشكل مريب.
لم أكن أرغب إطلاقًا في رؤية ماذا أو من كان يصدر الصوت.
مررت بذلك المكان عدة مرات بعد ذلك اليوم
في نفس الوقت تقريبًا ولم يكن مفتوحًا أبدًا مرة أخرى.
تمت

ترجمة : أحمدعبدالرحيم
..............................................

5▪ رعب أمريكا أونلاين

▪︎ كان عمري 13 عامًا، كنت فتاة ساذجة ،
حدث ذلك عام 2002 وقتها كان برنامج المراسلة " أمريكا أونلاين " هو الأشهر في هذا الزمن.
بدأت أدخل البرنامج ، ذهبت إلى غرف الدردشة عدة مرات
بمفردي أو مع الأصدقاء .
لسوء الحظ ، كانت الصور غير المرغوب فيها موجودة أيضًا
ولكن عادة يمكنك الابتعاد عنها في غرفة الدردشة
لم يكن لدي أي صور شخصية.
عندما كنت تريد وضع صورة كان عليك إلتقاط صورة وتحميلها في ملف في غرفة.
كنت في الثالثة عشرة من عمري وأعرف كيف أعتني بنفسي
لكن بالتأكيد يمكن لأي شخص أن يتواصل معي.
في أحد الأيام ظهر شاب على شاشتي ولديه الرغبة في الدردشة معي.
سارت الأمور على ما يرام في البداية.
كنت ساذجة جدًا في ذلك الوقت و سرعان ما دخلنا في الكلام وقضينا وقتًا طويلًا. اسمه كان ديف،
كان يعيش في كاليفورنيا.

بعد أيام من المحادثات، في النهاية قال لي أنه يحبني ويرغب في مقابلتي. أخبرني أن عمره 19 عام ، لكني شعرت بغير ذلك وشعرت بخوف غامض منه. شعرت بأنه يستدرجني إلى شيء ما طلب مني صور ، خفت منه ، أرسلت له صور لفتاة عشوائية وقلت إنها لي.
أبدى إعجابه الشديد بي وقال أني أبدو صغيرة لكن العمر مجرد رقم لا يدل على النضج وأنني رغم صغر سني لكني ناضجة. لم يكن هناك أي فرصة لقاء لنا لأنه يعيش بعيدًا لكن في النهاية أخبرني أنه هو وأمه كانا ينتقلان إلى مدينة على بعد حوالي ساعة ونصف عني.
دأ في الإلحاح لرؤيتي والذهاب معًا إلى فيلم أو التنزه.
اضطررت وقتها إلى إخباره الحقيقة القاتلة،
قلت له إنها لم تكن صور ي ولكنها لشخص آخر.
كان حانِق غاضب لكنه سامحني بعد أيام قليلة قائلاً :
"ما زلت أرغب في أن ألتقي بك لأني أحبك "
قال كل الأشياء التي تكفي لفتاة صغيرة لكي يغمى عليها.
لذلك أخبرت أعز صديقاتي بكل شيء.
بالنسبة ديف كانت هناك خطة كاملة رتبناها لمقابلتنا
والذهاب إلى السينما للقاء ما، كنت معتقدة أنه

كان حب حياتي. لقد تعرضت لغسيل دماغ.
لم أخبر أمي بالطبع ،
لكن في اليوم الذي سنلتقي فيه أنا وصديقي
جاءت والدة صديقتي وأخذتنا من المدرسة.
في الطريق قالت شيئًا جعل قلبي يسقط بين قدمي .
قالت لي :
"كريسي أنتي لن تذهبي مع أحد إلى أي مكان ولن
تقابلي ذلك الرجل.
سوف تتعرضين للأذى أو الخطف بشكل خطير ولا يمكنني أن
أسمح لذلك بأن يحدث "
صرخت وبكيت لأنني اعتقدت بصدق أنني أستطيع
التعامل مع كل شيء واكون على ما يرام ولا يمكن لأحد أن يؤذيني.
أخبرتني أنها لن تخبر أمي بشيء لكن كان علي أن أعدها بعدم التحدث أبدًا إليه مرة أخرى ولا أخطط لمقابلة شخص غريب على الإنترنت.

انتهى الأمر بديف إلى الذهاب إلى حيث اتفقنا وكان منزعجًا وغاضبًا بشدة لأنني لم أكن هناك..

عندما فكرت في الأمر بتأني أخافني بشدة.
أخافني كيف كنت قريبة إلى هذه الدرجة لوجود هذا الرجل بالقرب مني.
لم أتحدث مع ديف مرة أخرى.
ربما تم اختطافي أو حدث ما هو أسوأ في ذلك اليوم لو لم تدخل والدة صديقتي وتتصرف بهذه الحكمة.
لكني في هذا اليوم تعلمت درسا رهيبا لم انسه أبدًا.
تمت.
ترجمة:

أحمدعبدالرحيم

8977929f75b855232e09d8c228960811


أصدقائي يمكنكم متابعة مجموعات أخري متميزة من قصص رعب حدثت بالفعل من خلال الرابط التالى:

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
Ahmad Abdel Rahim

Ahmad Abdel Rahim

✽ مُــحــرر ✽

التحرير والتدقيق
باحث و كاتب
عـضـو
النشاط: 100%
  • ✒ ناشر الموضوع ✒ ناشر الموضوع
  • أعجبني
التفاعلات: Medo
تعليق
أعلى