- المشاهدات: 700
- الردود: 5
في هذا الأسبوع، رفضت “أناليسا توريس” – القاضي الفيدرالي المسؤول عن الإشراف على قضية هيئة الأوراق المالية والبورصات وشركة الريبل – طلب مستثمري الريبل وحاملي العملة الرقمية XRP الذي مفاده اعتبارهم كطرف ثالث في القضية.
تم تقديم طلب مستثمري الريبل XRP بواسطة المحامي “جون ديتون”.
وفقا للإيداع الرسمي، ألقى المستثمرون في XRP باللوم على لجنة الأوراق المالية والبورصات في تكبدهم خسائر بمليارات الدولارات من خلال الدعوى القضائية التي رفعت ضد شركة الريبل.
اتهم المستثمرون في XRP لجنة الأوراق المالية والبورصات بسوء السلوك المتعمد والإهمال الجسيم فيما يتعلق بادعاءاتها ومزاعمها بشأن العملة الرقمية XRP.
لكن تم رفض الطلب من قبل السيدة القاضي “أناليسا توريس”.
على الرغم من رفض الاقتراح في الوقت الحالي، فإن مستثمري العملة الرقمية XRP لديهم فرصة لإعادة صياغة الطلب في المستقبل.
يجب تسجيل الدخول لمشاهدة الروابط
“ديتون”، الذي قدم اقتراحا للتدخل نيابة عن مستثمري الريبل XRP، عبر تويتر قائلا:المحامي “جيريمي هوجان”، الذي تابع القضية عن كثب، رد على “ديتون” وأكد للكثيرين أنه لا يزال من الممكن تقديم طلب للتدخل، حيث قال:
النظر إلى العملة الرقمية XRP بشكل مختلف عن البيتكوين والايثيريوم:
تحركت لجنة الأوراق المالية والبورصات “SEC” لمقاضاة شركة الريبل ومديريها التنفيذيين الرئيسيين في ديسمبر 2020، على أساس أنه يجب إعتيار XRP كضمان.
يجادل المنظمون في الولايات المتحدة بأنه من خلال بيع العملات الرقمية لـ XRP ، جمعت شركة الريبل أكثر من 1.3 مليار دولار وأنها تنتهك قانون الأوراق المالية القائم.
تم تصنيف البيتكوين والايثيريوم، وهما عملتان مشفرتان رائدتان من حيث القيمة السوقية، على أنهما عملات مشفرة وليست أوراق مالية من قبل المنظمين الأمريكيين، على أساس أن هذه العملات الرقمية لامركزية ولا تتحكم أي شركة أو فرد فيها.
ومع ذلك، فشلت XRP في الحصول على وضع مماثل.
يرى المنظمون الأمريكيون أن XRP يتوافق مع اختبار “Howey” وهو اختبار لتحديد ما إذا كانت السلعة تندرج تحت نطاق ورقة مالية، وبالتالي فهي تشبه عقد الاستثمار أكثر من العملة المشفرة.
القضية مستمرة…
يجادل المنظمون في الولايات المتحدة بأنه من خلال بيع العملات الرقمية لـ XRP ، جمعت شركة الريبل أكثر من 1.3 مليار دولار وأنها تنتهك قانون الأوراق المالية القائم.
تم تصنيف البيتكوين والايثيريوم، وهما عملتان مشفرتان رائدتان من حيث القيمة السوقية، على أنهما عملات مشفرة وليست أوراق مالية من قبل المنظمين الأمريكيين، على أساس أن هذه العملات الرقمية لامركزية ولا تتحكم أي شركة أو فرد فيها.
ومع ذلك، فشلت XRP في الحصول على وضع مماثل.
يرى المنظمون الأمريكيون أن XRP يتوافق مع اختبار “Howey” وهو اختبار لتحديد ما إذا كانت السلعة تندرج تحت نطاق ورقة مالية، وبالتالي فهي تشبه عقد الاستثمار أكثر من العملة المشفرة.
القضية مستمرة…
تم اغلاق الموضوع (الموضوع قديم)
